كانت حياة الجيش في الحاميات العسكرية في بداية يعيشون في عزلة عن افراد المجتمع الجزائري ثم تغيرت احوالهم في العهود الأخيرة وأصبحت لهم نسبة كبيرة في الزواج مما جعلهم يرتبطون أكثر بأسرهم وبالتالي اصبحو يتخلون عن مناصبهم ودورهم العسكري وهذا ماسمح ايضا للبعض بممارسة بعض المهن المختلفة وفتح محلات تجارية اثناء استراحتهم وقد ساعد في ذلك على كسب اموال طائلة حيث اصبح كل جندي في اخر ايامه غنيا