يظهر التكيف في حياتنا اليومية في مناسبات مختلفة وميادين متنوعة ، فنحن نتحدث عن تكيف العضوية مع الشروط الطبيعية التي تحيط بها وعن تكيف الفرد مع البيئة الاجتماعية الجديدة التي يأتي إليها بما في ذلك المدرسة، وكل ما تحتويه من نظم وقوانين وعلاقات تبين مختلف أفرادها ، فحين يفاجأ الفرد بظروف غير منتظرة أو خطر فإنه يمر بلحظات اضطراب يحاول نتيجتها البحث عن الوسيلة المناسبة لمواجهة هذه المواقف ، فهو بهذا يجد نفسه أمام ظروف جديدة يحاول أن يعدل في مجرى سلوكه الذي كان عليه ليجعله مناسبا ويطلق على هذا النوع اسم السلوك التكيفي
- Enseignant: ahmed khaldi