Aperçu des semaines

  • Généralités

    • - يهدف الإرشاد النفسي الى نمو مفهوم موجب لـ الذات

      2- الهدف الشامل لتوجيه والإرشاد النفسي هو تحقيق الصحه النفسيه

      3- يتم عن طريق الاختيار المناسب للمهنه .التوافق المهني

      4- التوافق الاجتماعي يشمل أ-التوافق المهني ب-التوافق التربوي

      5- أكثر مناهج التوجيه والارشاد النفسي تكلفة المنهج الوقائي

      6-ترى نظرية التحليل النفسي أن الانسان شهواني عدواني.

      7- يشير البعض الى ان الارشاد النفسي جماعي و فردى

      8- الشق النظري العلمي للصحة النفسية بتناول التشخيص.

       


    • :أجب عن السؤال الاتي

      ما الفرق بين التوجيه و الارشاد؟-

      :الاجابة

      اﻟﺘﻮﺟﻴﻪ أﻋﻢ وأﴰﻞ ﻣﻦ اﻹرﺷﺎد ، وﻫﻮ ﺟﺰء ﻣﻦ اﻟﻌﻤﻠﻴﺔ اﻟﱰﺑﻮﻳﺔ واﻟﺘﻮﺟﻴﻪ ﻳﺴﺒﻖ اﻹرﺷﺎد وﳝﻬﺪ ﻟﻪ، وﻫﻮ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻋﺎﻣﺔ ﺘﻢ ﺑﺎﻟﻨﻮاﺣﻲ اﻟﻨﻈﺮﻳﺔ ، ووﺳﻴﻠﺔ إﻋﻼﻣﻴﺔ ﰲ    أ ﻏﻠﺐ اﻷﺣﻴﺎن ﺗﺸﱰط ﺗﻮﻓﺮ اﳋﱪة ﰲ اﳌﻮﺟﻪ

    • يعتبر الإرشاد عملية تربوية مهنية متطورة أصبحت لها قيم ومفاهيم محددة وأغراض واضحة وأساليب مقننة تستجيب جميعاً للحاجات الإرشادية المطلوبة فهو  مساعدة الفرد في رسم الخطط التربوية التي تتلاءم مع قدراته وميوله وأهدافه ، وأن يختار نوع الدراسة والمناهج المناسبة والمواد الدراسية التي تساعده في اكتشاف الإمكانات التربوية فيما بعد للمستوى التعليمي الحاضر ومساعدته في النجاح.  و مقياس مبادئ و نظريات الرشاد و التوجيه من المقاييس المهمة و التي تهدف الى  نهدف من خلال تدريسها الى تعريف الطالب بما مايلي:

      -التعرف على نظريات الإرشاد النفسي وتطبيقاتها.

       -توظيف المفاهيم النظرية في الإرشاد .

      -الإلمام بتقنيات وأساليب الإرشاد والتوجيه واستخدامها في اليدان.

      -التعرف على  واقع التوجيه المدرسي والإرشاد النفسي في الجزائر .

      -أن يفهم الطالب خصائص و تقنيات المقابلة الإرشادية.

      -تدريب الطالب على إجراء المقابلات الإرشادية.

      -التعرف على طرق جمع المعلومات.

      -أن يتعرف الإرشاد الفردي والإرشاد الجماعي والفرق بينهما



  • التعريف بالمادة


  • الدرس الاول

    • :مقدمة

      من المعروف أن مجال الإرشاد النفسي أصبح من التخصصات الهامة في حياة الإنسان في الوقت الحالي وذلك بسبب ازدياد حاجة الإنسان إلى من يأخذ بيده ويساعده على حل مشكلاته ، حيث تزايدت حدة الضغوط النفسية والمشكلات النفسية والاجتماعية نظرا لتغير نمط الحياة وتباعد العلاقات بين الأفراد، وكذلك التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية والتطورات التي تحدث في ميدان التربية والتعليم ، حيث أصبح الفرد اليوم يعيش جملة من الصراعات النفسية الناجمة عن التغيرات الأسرية التي تحدث في مجتمعاتنا ، كل ذلك يؤكد على ضرورة توجيه الأفراد وإرشادهم نفسيا في عصرنا الحاضر وذلك بهدف الوقاية من الوقوع في الاضطرابات النفسية والانحرافات السلوكية ، وكذلك تقوية ثقته بنفسه وشعوره بالأمن ومساعدته على حل مشكلاته في جميع المجالات التربوية والاجتماعية والأسرية مما يساعد الفرد على تحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتمتع بقدر عال من الصحة النفسية والتوافق النفسي والمهني . ( الخطيب ، 2004،ص 32)

      اصبحت الحاجة إلى الإرشاد النفسي ملحة وضرورية في جميع دول العالم بصفة عامة ولاسيما بعد أن شملها مظاهر حضارية تكنولوجية وتغيرات سريعة ومتلاحقة في جميع جوانب حياة الفرد سواء على الصعيد الأسري أو الاجتماعي أو الثقافي أو المهني .

      فالإنسان يعيش في عصر التقدم التكنولوجي والتغيرات والتحديات المليئة بالمشكلات ، فكل فرد يمر خلال مراحل حياته بمشکلات عادية وفترات حرجة ، ومواقف صعبة يحتاج فيها إلى توجيه وإرشاد ، من هنا كانت الحاجة إلى ظهور الإرشاد النفسي . (عمر، 1987،ص 2)

      ولقد ظهرت الحاجة المختلفة إلى الخدمات النفسية بصورة واضحة نتيجة التطور الذي تناول المجتمع ، فأدى إلى اختلاف الظروف التي يعيش فيها الإنسان وتعقد النظم الاجتماعية التي يخضع الها، وبالتالي صاحب هذا تعدد الالتزامات والمطالب المفروضة على الفرد وتعدد أساليب إشباعها، ثم تعقد أساليب التوافق التي يجب على الفرد تعلمها و إتباعها . (مرسي، 1987،ص71)

    • هذا المنتدى مخصص لطرح التساؤلات و الاستفسارات من طرف الطلبة حول المواضيع التي تم التطرق اليها في الحصص الحضورية

  • الدرس الثاني

    • ما هي أهم التغيرات التي حدثت بالمجتمع والتي زادت الحاجة لوجود الإرشاد؟

      الإجابة:

      إن مراحل النمو العمرية والتغيرات الانتقالية،والتغيرات الأسرية وتعدد مصادر المعرفة والتخصصات العلمية ،وتطور مفهوم التعليم ومناهجه،وتزايد أعداد الطلاب ومشكلات الزواج والتقدم الاقتصادي وما صاحب ذلك من قلق وتوتر ،كل ذلك أدى إلى بروز الحاجة إلى التوجيه والإرشاد ،كما إن هذا التغير في بعض الأفكار والاتجاهات أظهر أهمية التوجيه 


  • الدرس الثالث

    • :تمهيد

      أن تحديد العلاقة بين التوجيه والأرشاد النفسي وبين العلوم الإنسانية الأخرى أمر ضروري للغاية , إذ يأخذ منها ويعطيها من حيث الاهداف المشتركة والأساليب المتداخلة , فضلاً عن أظهار الفروق الجوهرية بين التوجيه والأرشاد وبين هذه العلوم 

    • :اجب عن الاسئلة  الاتية

      كان ظهور الإرشاد النفسي  اسباب و عوامل ماهي؟

      تعد مرحلة الأربعينات والخمسينات من القرن العشرين، مرحلة الولادة والنمو السريع للإرشاد النفسي  كيف ذلك؟



  • الدرس الرابع

  • الدرس الخامس

    • :تمهيد

      تتميز أساليب التوجيه والإرشاد وطرقه بأنها متعددة ، فمثلما تتعدد النظريات الإرشادية تتعدد الأساليب والطرق المستخدمة في التوجيه والإرشاد ، فهي تقوم على منهج واضح وتختلف وفقاً للاختلافات الموجودة لدى الأفراد سواء في الشخصية أو الميول والاتجاهات والقدرات المختلفة ، وتتعدد الطرق  فنجد منها ما يوفق بين طريقتين مثل الإرشاد الفردي و الإرشاد الجماعي وكذلك الإرشاد الموجه وغير الموجه أو أن تجتمع بين عدد من الطرق وعدد من النظريات ،ومن الأساليب الإرشادية ما يليها:


  • الدرس السادس

  • الدرس السابع

  • الدرس الثامن

  • الدرس التاسع

  • الدرس العاشر

  • امتحان السداسي الاول في مقياس مبادئ و نظريات الارشاد و التوجيه مع الاجابة النموذجية

  • الامتحان الاستدراكي للسداسي الاول